Foundation Islamic Union
بصفتنا وقف اتحاد العالم الإسلامي:
تأسيس وتشغيل وإدامة الجامعات، والمعاهد العليا، والمعاهد، والأكاديميات، والمدارس الثانوية، والمدارس الثانوية المهنية والتقنية، والمدارس الابتدائية، ورياض الأطفال في بلادنا وسائر البلدان الإسلامية.
إجراء دراسات الدبلوم والبكالوريوس والماجستير في التعليم العالي والتعليم، ودعم كافة أنواع الدراسات والأبحاث العلمية للمؤسسات والمنظمات الخاصة والعامة.
التعاون مع الأوقاف التي أُسست أو ستُؤسس للأغراض ذاتها ومع المؤسسات والمنظمات الدولية داخل البلاد وخارجها.
تطبيق برامج التعليم العلمي والمهني والتطبيقي، والدورات، والتدريب العملي، ومشاريع إكساب المهارات، والقيام بمبادرات العمل والدعم والتعاون للارتقاء بمستوى التعليم والتدريس إلى مستويات عليا.
إجراء وتشجيع الأبحاث التي تطور العلم والتعليم، والقيام بالأنشطة التي تضمن ترسيخ أحدث أنظمة التعليم والتدريس في العالم وفي بلادنا داخل المؤسسات التعليمية.
تقديم المساعدات العينية والنقدية لأصحاب الأعمال العلمية والفنية ومنتجيها داخل البلاد وخارجها تحقيقًا لأهداف الوقف، وتنظيم المسابقات الوطنية والدولية في مجالات الفكر والفن والعلم والتعليم وتقديم الجوائز.
طباعة ونشر الأعمال التي يُعترف بقيمتها العلمية في مجالات التعاون والتعليم داخل البلاد وخارجها، وإصدار المنشورات المكتوبة والمرئية والمسموعة، وإنشاء المرافق اللازمة لهذه الأنشطة.
تقديم المساعدات النقدية والعينية والمنح الدراسية غير القابلة للاسترداد للشباب المجتهدين والموهوبين والناجحين ذوي الإمكانيات المادية المحدودة لتأمين تعليمهم ودراستهم.
المساهمة في تنشئة الشباب كمواطنين صالحين ذوي أخلاق، وتوفير الفرص لهم لممارسة الرياضة، وزيادة مهاراتهم العلمية والفنية، وتنظيم الندوات والدورات، وافتتاح المنشآت، والمشاركة والمساهمة في المنشآت القائمة.
بناء أو شراء أو استئجار وتشغيل وإدارة المؤسسات اللازمة مثل السكن الطلابي والمنازل والنُزل لتلبية احتياجات السكن للطلاب والأيتام.
افتتاح وتشغيل وإدارة الحضانات.
توفير أماكن عمل وفرص عمل للعلماء والمربين والطلاب في مجالات العلم والثقافة والتعليم والتعاون، وذلك لتوفير دخل مستمر للوقف.
تنظيم كافة أنواع الدورات، وتأمين المنح الدراسية والقروض والرعاة، وتهيئة الإمكانيات الاقتصادية التي تمكنهم من تقييم إنتاجهم، وافتتاح الاستوديوهات والورش وأماكن العمل وكافة أنواع المشاريع الاقتصادية وأماكن العمل ذات الأغراض الاقتصادية، والقيام بالأنشطة التجارية في هذا السياق، وتقديم الخدمات الاستشارية، وافتتاح كافة أنواع المرافق، والكافيتريات، ومحلات الحلويات، والنُزل، والفنادق، والموتيلات، والمخيمات، وكافة أنواع أماكن العمل والمشاريع، والمشاركة فيها.
تنظيم المعارض والأسواق والخيريات والفعاليات المماثلة داخل البلاد وخارجها؛ وافتتاح مراكز ومشاريع التوزيع والبيع والتسويق الثابتة أو المتنقلة؛ وافتتاح وتشغيل الصالات والمتاجر والمعارض وكافة أنواع الأماكن المماثلة.
القيام باستيراد وتصدير وشراء وبيع بالجملة والتجزئة للمواد الإلكترونية، وأجهزة الحاسوب، والطابعات، والراسمات، والأدوات والمعدات التي تزيد من المعرفة العملية، والمواد المخبرية، والمواد الكيميائية المستخدمة في المختبرات، وكافة أنواع الأدوات والمعدات والمواد والآلات المتعلقة بالتعليم، وذلك بهدف استخدامها في المدارس الخاصة التي افتتحها الوقف.
شراء وبيع واستيراد وتصدير كافة أنواع المنتجات المطبوعة مثل الكتب والمجلات والموسوعات والصحف والنشرات والكتيبات والمستندات المطبوعة وغيرها من الدوريات المختلفة التي تُطبع وتُنشر دون التقيد بفترة زمنية محددة، وكذلك مثل هذه الأعمال الفكرية والفنية والمنتجات الفكرية.
إنشاء كافة أنواع الهياكل التعليمية مثل الدورات والمدارس الصيفية والمخيمات وغيرها في مجالات التعاون والتعليم، وتنظيم ورش العمل والندوات والاجتماعات، واكتشاف المواهب الشابة ومنحهم الفرص للإنتاج.
تقديم وتلقي الخدمات الاستشارية لكافة أنواع المؤسسات والمنظمات والأشخاص الحقيقيين والاعتباريين في مجال التعاون والتعليم.
إصدار كافة أنواع المطبوعات الدورية وغير الدورية مثل الصحف والكتب والمجلات والكتيبات والموسوعات والتقاويم والبطاقات البريدية والأقراص المدمجة والأشرطة بهدف إعلام الرأي العام بالأخبار والتطورات بما يتماشى مع أهداف الوقف؛ وفي هذا الاتجاه، إنشاء مكاتب ترجمة ودور نشر، والتعاون مع دور النشر المحلية والأجنبية.
القيام بالنشر في وسائل الإعلام الرقمية والإنترنت للإعلان عن أعمال الوقف ونشرها.
تلبية احتياجات العصر على أعلى مستوى من حيث التعليم والسكن والفرص والخدمات، وضمان استمرارية ذلك،
أن نكون مؤسسة تضع المعايير ويُحتذى بها في مجالها، وذلك بفكر التطوير المستمر في الخدمات والإمكانيات، عملاً بمبدأ "ألا يكون يومنا كأمسنا"،
أن نصبح مؤسسة يسود فيها وعي الجودة الشاملة لدى مديرينا وموظفينا.
